شرمه محميه من كل شي محميه من المشاريع السياحيه ومن الطرقات التي من المفترض أن تنقل السائح الداخلي أو الخارجي بأمان اليها محميه من شر من يأتون لها لقضاء الأجازه
لا شي في شرمه الا جبال وبحر ورمل وبيوت أكلها داخلها وعليها الزمن وجنديين أعطهم من عشاكم أن دهبتم
أتدكر شرمه في أواخر الثامانيات أتدكر تلك البيوت الكانتورات التي كانت نخصص لشله الرفاق ولكن تفتح لعامة الشعب بالمبلغ المعلوم المتقف عليه ولكن كانت شرمه أفضل حالا من اليوم
اين تلك المضلات التي كان يستضل تحت ضلها كل من يينزل الى البحر اصبح الان يستضل السائح مع رفاقه او اسرته تحت ضل جبل وفي داك المبنى الخرابه هذا أدا وجد تلك الأماكن فاضيه وادا لم يأتي بخيام شرمه
جعلت محميه لأنها به نوع نادر من السلاحف فا يجب أن تحمي أفضل من حماية المواطن في بعض البقاع في وطننا
ولكن يا العجب نفس السبب الدي حمت من اجله يدهب البعض الى شرمه من أجله تجدهم يبحثون في عتمة الليل بشرمه حاملين سكنهم فانسميهم شبيحة شرمه أن أحببتم ويتجولون عسى أن يجدوا ضالتهم رغم وجود الرجلين الدين دكرتهم سابقا والالفت في الامر ان جميع رحلاتي الى شرمه لم أجد أحد منهم لابس بدله عسكري بل كاالعاده ندهب لنحضر شخط او سكين من قبلهم بالمقابل يأتون ليسمرو معنا ويشكوا لنا همومهم ويعترفون بخراب شرمه أنهم جنود بساط دعتهم غيرتهم وحبهم لأرضهم المكوث في تلك البقعه والتكيف على أنواع البشر والجو والأوامر
أننا نطالب بالجهات المعنيه ضرورة الأهتمام اكثر بتلك المحميه المنسيه في اليمن والمدكوره في أكثر البرامج تلفزيونيه عالميه عن السلاحف النادره في نفس الوقت نناشد رواد شرمه الجميله بأن يحافطوا تلك الثروه الممنوحه من الله لتلك البقعه الجميله وأن يعو أن التفريض في ثروتها ( السلاحف الخضراء ) هو تفريض في ثروه القوميه
( تزعلي او ماتزعلي ط.. هذه الحقيقه )
شرمه في المستقبل ....................... لا عاد هذه قويه ماتنصرت